سيدي أنت لم أقل سيدي أنت - الوأواء الدمشقي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » سيدي أنت لم أقل سيدي أنت

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

سَيِّدي أَنْتَ لَمْ أَقُل سَيِّدي أَنْ

تَ لأَنِّي عَدَدْتُ نَفْسِيَ أَهْلا

أَنا حُرٌّ وَالحُرُّ يَشْهَدُ أَنِّي

لَكَ عَبْدٌ فَاكْتُبْ بِذاكَ سِجِلا

شَرَفي إِنْ رَضِيتَ بِي لَكَ مَمْلو

كاً وَحَسْبِي بِذاكَ عِزّاً وَنُبْلا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة بخلت بوقفة أشكوك فيها

الصفحة التالية روحي الفداء وما أحويه من نشب

الوأواء الدمشقي

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

الخبز أرزي

poet-al-khubz-aruzzi@

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

سقيا ليوم بدا قوس الغمام به

يا من أقام قيامتي بصدوده

طاف بشمسين من عقارين

دمع غريب جرى لغربته

ولاح هلال الفطر نضوا كأنه

كأن نجوم الليل من خوف فجرها

لكرامتي أعرضت لا لهواني

سألت من شفني هواه ومن

ولما أنيخت للفراق ركائبي

الله يعلم ما تركت وداعه

أبدى هواه ولم يزل محجوبا

بعدت دارهم ووجدي قريب

أغريت بي سقما علي

أيا من تخبث عيشي به

أفدي الذي شف قلبي

أضف شرح او معلومة