الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » روحي الفداء وما أحويه من نشب

عدد الابيات : 2

طباعة

رُوحِي الفِداءُ وَما أَحْويهِ مِنْ نَشَبٍ

لِشَادِنٍ فَاتِرِ الأَلْحاظِ والمُقَلِ

قَدْ صِرْتُ فيهِ أَمِيرَ العاشِقِينَ وَقَدْ

أَضْحَتْ وِلايَةُ أَهْلِ العِشْقِ مِنْ قِبَلي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة سيدي أنت لم أقل سيدي أنت
الصفحة التالية وزائر راع وجه البين منظره

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن صالح

poet-yaqub-bin-salih@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

لطمت بعناب البنان شقائق
أهلا بنمام ينم بطيبه
ما حكم البين إلا جار محتكما
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل
رض يا غلام على الروض النضير لنا
كن بعيدا إن شئت أو كن قريبا
لي هوى فيك مصون
بخلت بوقفة أشكوك فيها
وكريمة سقت الرياض بدرها
راح إذا استنطقتها بالمزاج يد
إني طلبت إلى القرطاس يحمل لي
قد كان مولاي الأجل
بدر ليل أولا فشمس نهار
والله ما حلت عن العهد
أهون ما ألقى وليس يهون

أضف شرح او معلومة