الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أنا بين الرجاء والخوف منه

عدد الابيات : 2

طباعة

أَنا بَيْنَ الرَّجاءِ والخَوفِ مِنْهُ

في يَدِ الشَّوقِ مُطْلَقٌ مَحْبُوسُ

بانَ مِنَّا يَوْمَ الفِراقِ فَوَلَّتْ

ثمَّ بانَتْ مِنْ بَعْدِ ذاكَ نُفوسُ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الخفيف
قافية السين (س)
الصفحة السابقة أي شيء أمر من يوم بين
الصفحة التالية عرضت لي بالوصال مبتدئا

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ربيعة الرقي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

رضا الفنا عن بقائي بعدكم غضب
انظر إلى السحر في عينيه والدعج
كأن دمي يوم الفراق سروا به
دون المنى في الهوى يا نفس آفات
قد كان يقنع بالمنى من حبه
يا من تجنب دمعي منه حين وشى
وصلت أنيني في الهوى بحنيني
بخلت بوقفة أشكوك فيها
يا من إذا رمت عنه الصبر يمنعني
رض يا غلام على الروض النضير لنا
قم فاجل همي يا غلام
سقيا لأيام المدام
قل لمريض الحدق
عذلوه ولو دروا عذروه
أيا من تخبث عيشي به

أضف شرح او معلومة