الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » عذبني بالتيه والكبر

عدد الابيات : 3

طباعة

عَذَّبَني بِالتِّيهِ وَالكِبْرِ

ومالَ في أَمْري إِلى الغَدْرِ

ظَبْيٌ مِنَ الإِنْسِ ولَكِنَّهُ

قَدْ فاقَ في الحُسنِ عَلى البَدْرِ

فِعالهُ أَسْمَحُ مِنْ صَدِّهِ

وَوَجْهُهُ أَحْسَنُ مِنْ عُذْرِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يا شاهرا من طرفه مرهفا
الصفحة التالية ذرى شجر للطير فيه تشاجر

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زريق البغدادي

poet-ibn-al-baghdadi-zurayk@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا منية النفس كوني كيف شئت فما
ونرجس للنسيم معتنق
وإذا النميمة للرياح جرت
يارب مصلوب على جذع له
وحديث كأنه
ومهفهف كالغصن هزته الصبا
لو أن دمعي نظير وجدي
من سره العيد فلا سرني
لحاظه تجلب الحتوفا
أطال ليل الصدود حتى
أقبلت في غلالة كدم الخش
وروضة راضها الندى فغدت
وحياته لا خنته وحياته
تقول وقد بانت حياتي لبينها
سقيا لأيام المدام

أضف شرح او معلومة