الديوان » العصر العباسي » مهيار الديلمي » علقته أبيض ذا عينين

عدد الابيات : 7

طباعة

علِّقتُه أبيضَ ذا عينينِ

كالبدر حسنا وهو لا ذو عينِ

وربّما واجهني بعينِ

تكاد أن تأخذَ نورَ العينِ

يجلو العيون وهو ضدُّ العينِ

ما هو من تبرٍ ومن لُجينِ

يشافَهان بأجلِّ اثنينِ

ولا عَداه أحدُ الجنسينِ

قد لبس العزَّة في ثوبينِ

واصف قالا في شريك القينِ

وهو يجلُّ عن مكان العين

بقاؤه لي زينتي وزَيْني

وإنما بقاؤه من شيني

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الرجز
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أخوي والعشاق إخوه
الصفحة التالية سل بسلع شجنا كان وكنا

المساهمات

معلومات عن مهيار الديلمي

avatar

مهيار الديلمي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

مهيار بن مرزويه؛ أبو الحسن (أو أبو الحسين) الديلمي". شاعر كبير؛ في معانيه ابتكار. وفي أسلوبه قوة. قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم. وقال الزبيدي: شاعر ...

المزيد عن مهيار الديلمي

اقتراحات المتابعة

avatar

العباس بن الأحنف

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
اقتباسات مهيار الديلمي

اقرأ أيضا لـ مهيار الديلمي :

يا مستضيم الملك أين الحامي
بكرت عليه ضلة تعذلينه
سائل الدار إن سألت خبيرا
وفى لي بك الحظ الذي كان يغدر
إذا لم يرع عندكم الوداد
عِمي صباحا بعدنا واسلمي
أدرك ما شاء غلام فطنا
أيا ليل جو من بشيرك بالصبح
ذكر العيش بالحمى فبكى له
نبهت سعدا والأفق
تعالين نعالج نفرة
جارية تعزى إلى أبيها
أيا بانة الغور عطفا سقيت
وقالوا خف الله في مهجة
ما على منجد رأى ما أهمه

أضف شرح او معلومة