الديوان » العصر العباسي » مهيار الديلمي » وكنت وأيام المزار رخية

عدد الابيات : 4

طباعة

وكنتُ وأيّام المزار رخيّةٌ

عليَّ ورُخصُ الوصل لي فيك يُطمعُ

أعِزُّ فلا أعطي الهوى فيك حقَّه

من الشكر والمعطَى مع الكفرِ يُمنعُ

فلما استردّ الدهرُ منّي عطاءه

وعادت شُعوبٌ في الهوى تتصدعُ

قعدتُ مع الهجران أبكيه نادماً

وأسأل عنه ماضياً كيف يرجعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة لي عند ظبي الأجرع
الصفحة التالية لعلك بالشعب تعلو اليفاعا

المساهمات

معلومات عن مهيار الديلمي

avatar

مهيار الديلمي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

مهيار بن مرزويه؛ أبو الحسن (أو أبو الحسين) الديلمي". شاعر كبير؛ في معانيه ابتكار. وفي أسلوبه قوة. قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم. وقال الزبيدي: شاعر ...

المزيد عن مهيار الديلمي

اقتراحات المتابعة

avatar

السري الرفاء

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة
متابعة
avatar

أبو هلال العسكري

poet-Abu-Hilal-al-Askari@

متابعة
متابعة
اقتباسات مهيار الديلمي

اقرأ أيضا لـ مهيار الديلمي :

بلوت هذا الدهر أطواره
من جب غارب هاشم وسنامها
أَستنجِد الصبر فيكم وهو مغلوب
يا دار ما أبقت الليالي
كم النوى قد جزع الصابر
أنبه طرفي وهو يخدع بالحلم
إن كنت ممن يلج الوادي فسل
طوى الليل راكب أخطاره
من ناظر لي بين سلعٍ و قبا
بدين الهوى إن صح عقدك في الهوى
حرم عليها نزهات الوادي
من مخبري عن الطفل
أيوما مثل يوم الجزع
أنشد من عهد ليلى غير موجود
يا دار بين شراف فالنخلِ

أضف شرح او معلومة