الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » وظالمة الأرداف مظلومة الخصر

عدد الابيات : 4

طباعة

وَظالِمَةِ الأَردافِ مَظلومَةِ الخَصرِ

عَقيقَةِ الخَدَّينِ فِضَيَّةِ الثَغرِ

سَقَتني عَروساً قَد كَسَتها زُجاجَةً

وَخاطَت لَها بِالماءِ طَوقاً مِنَ الدُرِّ

لَدى رَوضَةٍ تاهَت بِسَروٍ كَأَنَّهُ

وَصائِفُ صافَت في غَلائِلِها الخَضرِ

فَوَفَّيتُها بِالشُربِ ما تَستَحِقُّهُ

إِلى أَن تَوَفّاني بِها مَلَكُ السَكرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إني لمن أهل بيت
الصفحة التالية ولما تبدى الصبح في أثر الفجر

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الباعونية

poet-albaonih@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

أمسيت في سبل الهوى متحيرا
بدت الثريا والنجوم تحفها
أنا عبد لآل عبد مناف
عرائس القضب تجلى
أعطافه فتنة الفتون
وصاحب لي ما تحصى فضائله
أبا قاسم إن أنت عاودت بعدها
ترى جيده بين الغلالة والعقد
ولما أصبح الوصل
وميت المن حتى الإمتنان
لنا أخ كل فخر
الزهر معلم ند
إنا لقوم إذا دعا بهم
أيا من طواه البعد بعدما احتوت
لا تسألن عيسى فما

أضف شرح او معلومة