الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » أضحى العراق بمسعود على خطر

عدد الابيات : 3

طباعة

أَضحَى العراقُ بمَسْعودٍ على خَطرٍ

ظَمآنَ إِن أَمطَرتْ فيه السّيوفُ رَوى

وكيف يَصلُحُ ما يُخشَى تَغَيُّرُه

بالشهْرزورِيِّ والهيتيِّ والهَرَوي

عُورٌ وأخْلِقْ بمُلْكٍ رُسْلُه طِيَرٌ

ألا يَتمَّ وهذا قد رُئي وَرُوي

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الواو (و)
الصفحة السابقة بعد الصباح الذي ودعتكم فيه
الصفحة التالية أعد نظرا فما في الخد نبت

المساهمات

معلومات عن الأرجاني

avatar

الأرجاني حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

متابعة

315

قصيدة

2

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

اقتراحات المتابعة

avatar

عزوز الملزوزي

poet-Azzouz-ElMalazouzi @

متابعة
متابعة
avatar

أبو الوليد الحميري

poet-Abu-Al-Waleed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأرجاني

اقرأ أيضا لـ الأرجاني :

هل أنت بطولك مسعده
يا أهل بغداد سقى عهدي بكم
طربت لإلمام الخيال المعاود
قلت لما قالوا غدا رأس شمس
أصغى مسامعه إلى عذاله
بملتقى لحظنا البرق الذي ومضا
تظلم من طرف ظبي رخييم
جاءت بقد كالقضيب غدا
وجد الصبا للعاشقين رسولا
بغرة وجهك منا القسم
رمتني بلحظ واتقتني بمعصم
صوت حمام الأيك عند الصباح
جفاني مولاي الكريم كما ترى
وجهك عند الشموس أضوؤها
هبني أقصر بالخطا

أضف شرح او معلومة