الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » ليت الذي قلبي به مغرم

عدد الابيات : 4

طباعة

لَيْتَ الَّذِي قَلْبِي بِهِ مُغْرَمُ

يَعْلَمُ مِنْ وَجْدِي كَما أَعْلَمُ

لَعَلَّهُ إِنْ لَمْ يَصِلْ رَغْبَةً

يَرِقُّ لِلْكْرُوبِ أَوْ يَرْحَمُ

أَذَلَّنِي حُبُّكُمُ فِي الْهُوى

فَما حَمَتْنِي ذِلَّتِي مِنْكُمْ

وَمَذْهَبٌ ما زالَ مُسْتَقْبحاً

فِي الْحَرْبِ أَنْ يُقْتَلَ مُسْتَسْلِمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة أبلغ أبا الفضل الذي شهدت
الصفحة التالية يحتاج في الشعر إلى طلاوه

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

79

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

سأشكر ما مننت به ومثلي
نبي العلى والندى ما لي صفت وضفت
هي الديار فعج في رسمها العاري
يا بن الحسين وأنت من غرس الندى
خذا من صبا نجد أمانا لقلبه
يابن علي ما أضيعت على
يد لك عندي لا تؤدى حقوقها
أهدى الأمير إليك خير تحية
يا مؤذيا بالنار جسم محبه
أسعد الله بالمسير وأعطى
جرى النهر من شوق إلى ما حل الثرى
بكيتك للبين قبل الحمام
خليلي إن لم تسعدا فذارني
لاح الهلال فما يكاد يرى
أنت للمسلمين حصن وحرز

أضف شرح او معلومة