الديوان » العصر العباسي » البحتري » نجيئك عائدين وكان أشهى

عدد الابيات : 6

طباعة

نَجيئُكَ عائِدينَ وَكانَ أَشهى

إِلَينا لَو تُزارُ وَلا تُعادُ

قَدَرتَ عَلى المَكارِمِ لا اِنتِقاصٌ

يُفيتُكَ قَدرَهُنَّ وَلا اِزدِيادُ

وَما يَتَخالَجُ القاضي اِرتِيابٌ

بِأَنَّكَ طِرفُ حَلبَتِهِ الجَوادُ

أَعَدتَ خِلالَهُ فينا وَلَولا

كَمالُكَ لَم تَكُن مِمّا يُعادُ

وَأَنتَ خَليفَةٌ مِنهُ تَسودُ ال

بَنينَ الأَشرَفينَ وَلا تُسادُ

وَبَعضُهُمُ يَكونُ أَبوهُ مِنهُ

مَكانَ النارِ يَخلُفُها الرَمادُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة وكان البعد عن ملح
الصفحة التالية عهد المشوق بوصل الأنس الخرد

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2462

متابعين

الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري شاعر كبير، يقال لشعره (سلاسل الذهب). وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم: المتنبي، وأبو تمام، والبحتري. قيل لأبي العلاء ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو هلال العسكري

poet-Abu-Hilal-al-Askari@

متابعة
متابعة
avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

كلفني فوق الذي أستطيع
ضمان على عينيك أني لا أسلو
يفندون وهم أدنى إلى الفند
نفست قربها علينا كنود
طيف ألم فحيا عند مشهده
أن دعاه داعي الصبا فأجابه
مرحبا بالخيال منك المطيف
عدمت النغيل فما أدمره
عشنا بأنعم عيش
إذا الغمام حداه البارق الساري
عجبا لطيف خيالك المتعاهد
بلوت أبا أحمد مرة
لأوشك شعب الحي أن يتفرقا
لا لصبر هجرتكم علم الله
ألا ياهبوب الريح بلغ رسالتي

أضف شرح او معلومة