الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » ونحنُ الموردون شبا العوالي

عدد الابيات : 5

طباعة

وَنَحنُ المورِدونَ شَبا العَوالي

حِياضَ المَوتِ بِالعَددِ المُثابِ

تَرَكنا الأَزدَ يَبرُقُ عارِضاها

عَلى ثَجرٍ فَداراتِ النِصابِ

فَسائِل حاجِزاً عَنّا وَعَنهُم

بِبُرقَةِ ضاحِكٍ يَومَ الجَنابِ

فَأَبلِغ بِالجَنابَةِ جَمعَ قَومي

وَمَن حَلَّ الهِضابَ عَلى العِتابِ

ووَلَّوا هارِبينَ بِكُلِّ فَجٍّ

كَأَنَّ خُصاهُم قِطَعُ الوِذابِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
الصفحة التالية ألا يا لهف لو شدت قناتي

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

123

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو أجأ التغلبي

poet-abu-aga-alnglbe@

متابعة
متابعة
avatar

الأشتر الحمامي

poet-alostr-ahamami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
بمناقب بيض كأن وجوهها
جلبنا الخيل من غيدان حتى
أيها الساعي على آثارنا
الخل راضٍ شاكرٌ في عهده
لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
فرد عليهم والجيادُ كأنها
كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ
إن الملامة لا تزال بلا عذر
إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
لما رأت بشرى تغير لونها
فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ
فسائل جمعنا عنا وعنهُم

أضف شرح او معلومة