الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً

عدد الابيات : 4

طباعة

دَعَتنا بَنو سَعدٍ إِلى الحَربِ دَعوَةً

وَلَم يَكُ حَقّاً في السِلابِ خُذولُها

فَسائِل بِنا حَيَّي مُرَيبٍ فَمَأرِبٍ

بِرائِسِ حَجرِ حَزنُها وَسُهولُها

فَأُبنا بِحورٍ كَالظِباءِ وَجامِلٍ

وَلَم يَمنَعِ البيضَ الحِسانَ بُعولُها

تُناغي العَضاريطَ المُشاةَ خَرائِدٌ

تُمَسِّحُ أَطرافَ القِلاصِ ذُيولُها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
الصفحة التالية فسائل جمعنا عنا وعنهُم

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

123

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

المثلم الفزاري

poet-almolatm-alfsara@

متابعة
متابعة
avatar

أميمة بنت عبد المطلب

poet-omayma-bnt-abdulmutallib @

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
أبي فارس الصرماء عمرو بن مالك
بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
إما ترى رأسي أزرى به
بمناقب بيض كأن وجوهها
خليلان مخُتلف نجرنُا
ذهب الذين عهدتُ أمس برأيهم
فرد عليهم والجيادُ كأنها
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة
دعتنا بنو سعدٍ إلى الحرب دعوةً
ألا يا لهف لو شدت قناتي
إن الملامة لا تزال بلا عذر

أضف شرح او معلومة