الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » فرد عليهم والجيادُ كأنها

عدد الابيات : 3

طباعة

فَرَدَّ عَلَيهِم وَالجِيادُ كَأَنَّها

قَطاً سارِبٌ يَهوي هُوِيَّ المُحَجَّلِ

بِداراتِ جُهدٍ أَو بِصاراتِ جُنبُلٍ

إِلى حَيثُ حَلَّت مِن كَثيبٍ وَعَزهَلِ

تَمَنّى الحِماسُ أَن تَزورَ بِلادَنا

وَتُدرِكَ ثَأراً مِن وَغانا بِأَفكَلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
الصفحة التالية إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

123

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

صيفي الأسلت

poet-Saifi-Al-Aslat@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد ذو القفا

poet-yazid-al-qafa@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
إن ترى رأسي فيه قزعٌ
فسائل جمعنا عنا وعنهُم
ونحنُ الموردون شبا العوالي
بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
الخل راضٍ شاكرٌ في عهده
بمناقب بيض كأن وجوهها
وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
لنا بالدُحرضين محل مجدٍ
ذهب الذين عهدتُ أمس برأيهم
جلبنا الخيل من غيدان حتى
إما ترى رأسي أزرى به
ألا يا لهف لو شدت قناتي
أبي فارس الصرماء عمرو بن مالك

أضف شرح او معلومة