الديوان » العصر العباسي » البحتري » متعا باللقاء عند الفراق

عدد الابيات : 4

طباعة

مُتِّعا بِاللِقاءِ عِندَ الفِراقِ

مُستَجيرينَ بِالبُكا وَالعِناقِ

كَم أَسَرّا هَواهُما حَذرَ البَي

نِ وَكَم كاتَما غَليلَ اِشتِياقِ

فَأَطَلَّ الفِراق فَإِجتَمَعا في

هِ فِراقٌ أَتاهُما بِاِتِّفاقِ

كَيفَ أَدعوا عَلى الفِراقِ بِبَينٍ

وَغَداةَ الفِراقِ كانَ التَلاقي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة أفق إن ظلم الدهر غير مفيق
الصفحة التالية بكيت من الفراق غداة ولت

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2673

متابعين

الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري شاعر كبير، يقال لشعره (سلاسل الذهب). وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم: المتنبي، وأبو تمام، والبحتري. قيل لأبي العلاء ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

سعيد بن جودي

poet-Said-bin-Judy@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

قد سلم الله من الهجر
عاود القلب بثه وخباله
أخي متى خاصمت نفسك فاحتشد
لتصدقني وما أخشاك تكذبني
إلى كم أرى سعدا مقيما مكانه
إساءة دهر برحت بي نوائبه
ريح الشمال أتت بريح شمال
وأمر من عللي تخلى ناظري
كدت أقضي إذا غاب عني الحبيب
لا لصبر هجرتكم علم الله
بقيت مسلما للمسلمينا
بعمرك تدري أي شأني أعجب
أخذت جعفر برأس القطار
وذي ثقة تبدل حين أثرى
خذا من بكاء في المنازل أو دعا

أضف شرح او معلومة