الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا

عدد الابيات : 1

طباعة

وَسَعدٌ لَو دَعَوتَهُمُ لَثابوا

إِلَيَّ حَفيفَ غابِ نَوىً بِأُسدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ
الصفحة التالية الخل راضٍ شاكرٌ في عهده

المساهمات

معلومات عن الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

132

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

اقتراحات المتابعة

avatar

العجلان بن خليد

poet-Ajlan-Bin-Khalid@

متابعة
متابعة
avatar

بكر الجرهمي

poet-bakr-aljerhma@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأفوة الأودي

اقرأ أيضا لـ الأفوة الأودي :

بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
ونحنُ الموردون شبا العوالي
جلبنا الخيل من غيدان حتى
وبروضة السُلان منا مشهد
إما ترى رأسي أزرى به
كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ
لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة
إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا
منا مُسافٍ يُسافي الناس ما يسروا
لما رأت بشرى تغير لونها
لنا بالدُحرضين محل مجدٍ
أيها الساعي على آثارنا
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
أبي فارس الصرماء عمرو بن مالك

أضف شرح او معلومة