وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا - الأفوة الأودي - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » الأفوة الأودي » وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 1

طباعة

وَسَعدٌ لَو دَعَوتَهُمُ لَثابوا

إِلَيَّ حَفيفَ غابِ نَوىً بِأُسدِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ

الصفحة التالية الخل راضٍ شاكرٌ في عهده

الأفوة الأودي

العصر الجاهلي

poet-alavoh-audi@

28

قصيدة

3

الاقتباسات

123

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في ...

المزيد عن الأفوة الأودي

أبو اللحام التغلبي

poet-abu-allham-altglbe@

يزيد الشني

poet-yazid-al-shani@

أيها الساعي على آثارنا

خليلان مخُتلف نجرنُا

ألا يا لهف لو شدت قناتي

إما ترى رأسي أزرى به

لهُ هيدب دانٍ ورعد ولجة

الخل راضٍ شاكرٌ في عهده

ألا علِّلاني واعلما أنني غرر

وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا

لما رأت بشرى تغير لونها

بمناقب بيض كأن وجوهها

فسائل جمعنا عنا وعنهُم

إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى

فينا معاشرُ لم يبنوا لقومهمُ

سق دمنتين لم نجد لهُما أهلا

كقُنفُذ القن لا تخفى مدارجُهُ

أضف شرح او معلومة