الديوان » العصر العباسي » الحلاج » كم ينشرني الهوى وكم يطويني

عدد الابيات : 2

طباعة

كَم يَنشُرُني الهَوى وَكَم يَطويني

يا مالِكَ دُنيايَ وَمَولى ديني

يا مَن هُوَ جَنَّتي وَيا روحي أَنا

إِن دامَ عَلَيَّ هَجرُكُم يُعييني

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كم دمعة فيك لي ما كنت أجريها
الصفحة التالية أجريت فيك دموعي

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1186

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الهبارية

poet-Ibn-Al-Habariya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

أنت بين الشغاف والقلب تجري
عجبت منك ومني
فقلت أخلائي هي الشمس ضوؤها
فليتك تحلو والحياة مريرة
قد تحققت في سرري
يا بديع الدل والغنج
سقوني وقالوا لا تغن ولا سقوا
ويا من ريقه خمر
إذا دهمتك خيول البعاد
وبدا له من بعد ما اندمل الهوى
جبلت روحك في روحي كما
كادت سرائر سري أن تسر بما
بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
لا تلمني فاللوم مني بعيد
شرط المعارف محو الكل منك إذا

أضف شرح او معلومة