الديوان » العصر العباسي » الحلاج » وما وجدت لقلبي راحة أبدا

عدد الابيات : 4

طباعة

وَما وَجدتُ لِقَلبي راحَةً أَبَداً

وَكَيفَ ذاكَ وَقَد هُيّيتُ لِلكَدَرِ

لَقَد رَكِبتُ عَلى التَغريرِ وَاِعجَبا

مِمَّن يُريدُ النَجا في المِسلَكِ الخَطِرِ

كَأَنَّني بَينَ أَمواجٍ تُقَلِّبُني

مُقَلِّباً بَينَ إِصعادٍ وَمُنحَدَرِ

الحُزنُ في مُهجَتي وَالنارُ في كَبِدي

وَالدَمعُ يَشهَدُ لي فَاِستَشهِدوا بَصَبري

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قد كنت في نعمة الهوى بطرا
الصفحة التالية حقيقة الحق تستنير

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1186

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

متابعة
متابعة
avatar

النهشلي القيرواني

poet-Alnahshli-Alqayrawani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

وحرمة الود الذي لم يكن
لم يبق بيني وبين الحق تبياني
لي حبيب أزور في الخلوات
كفى حزنا أني أناديك دائبا
متى سهرت عيني لغيرك أو بكت
إذا هجرت فمن لي
رماني بالصدور كما تراني
ركوب الحقيقة للحق حق
للعلم أهل وللإيمان ترتيب
إني لأكتم من علمي جواهره
أأنت أم أنا هذا في إلهين
حقيقة الحق تستنير
يا غافلا لجهالة عن شاني
من رامه بالعقل مسترشدا
إلى حتفي سعى قدمي

أضف شرح او معلومة