الديوان » العصر العباسي » الحلاج » كفى حزنا أني أناديك دائبا

عدد الابيات : 2

طباعة

كَفى حَزناً أَنّي أُناديكَ دائِباً

كَأَنّي بَعيدٌ أَو كَأَنَّكَ غائِبُ

وَأَطلُبُ مِنكَ الفَضلَ مِن غَيرِ رَغبَةٍ

فَلَم أَرَ قَلبي زاهِداً وَهوَ راغِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة أقتلوني يا ثقاتي
الصفحة التالية طلعت شمس من أحب بليل

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1312

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

صردر

poet-Sardar@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن طالب

poet-yahya-bin-talib@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

كفى حزنا أني أناديك دائبا
أنتم ملكتم فؤادي
دنيا تخادعني كأننى
أرسلت تسأل عني كيف كنت وما
مواجيد أهل الحق تصدق عن وجدي
فما لي بعد بعدك بعدما
مكانك من قلبي هو القلب كله
كانت لقلبي أهواء مفرقة
خاطبني الحق من جناني
حقيقة الحق تستنير
قل لمن يبكي علينا حزنا
الصب رب محب
للعلم أهل وللإيمان ترتيب
يا بديع الدل والغنج
من سارروه فأبدى كل ما ستروا

أضف شرح او معلومة