الديوان » العصر العباسي » الحلاج » الحب ما دام مكتوما علي خطر

عدد الابيات : 4

طباعة

الحُبُّ ما دامَ مَكتوماً عَلَي خَطرٍ

وَغايَةُ الأَمنِ أَن تَدنو مِنَ الحَذَرِ

وَأَطيبُ الحُبِّ ما نَمَّ الحَديثُ بِهِ

كَالنارِ لا تَأتِ نَفعاً وَهيَ في الحَجَرِ

مِن بَعدِ ما حَضَرَ السَجّانُ وَاِجتمع ال

تَمَعَ أَعوانُ وَاِختَطَّ اِسمي صاحِبُ الخَبَرِ

أَرجو لِنَفسي بَراءً مِن مَحَبَّتِكُم

نَعَم إِذا تَبَرَأتُ مِن سَمعي وَمِن بَصَري

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة غبت وما غبت عن ضميري
الصفحة التالية سكنت قلبي وفيه منك أسرار

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1186

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

اتحد المعشوق بالعاشق
فما لي بعد بعدك بعدما
جبلت روحك في روحي كما
لبيك لبيك يا سري ونجوائي
طاب السماع وهبت النسمات
شيء بقلبي وفيه منك أسماء
لي حبيب أزور في الخلوات
أجريت فيك دموعي
عجبت لكلي كيف يحمله بعضي
من سارروه فأبدى كل ما ستروا
دنيا تخادعني كأننى
سر السرائر مطوي بإثبات
كن لي كما كنت لي
لست بالتوحيد ألهو
إذا بلغ الصب الكمال من الهوى

أضف شرح او معلومة