الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » ما زلت أكذب فيك أرجاف العدى

عدد الابيات : 4

طباعة

ما زلت أكذب فيك أرجاف العدى

والعذر في عطفيك ليس بخاف

حتى حسرت لناظري عن سوءةٍ

أغنت أعاديكم عن الأرجاف

فظللت حين خبرتكم متعرضاً

عنكم بأوساط سورة الأعراف

فامضوا عليكم لعنة الله ارتعوا

في صحبة الأوغاد والإجلاف

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة إذا كان اللقاء يزيد شوقا
الصفحة التالية ما لي ألفت وجها غير ملتفت

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسين بن الضحاك

poet-Ibn-al-Dahhak-al-Bahili@

متابعة
متابعة
avatar

أبو شراعة

poet-Abu-Sharaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

وأني وإن شاعت لديك سرائري
كم دون أرضك من واد ومن علم
أرى نوح الحمام يشوق قوما
أمرت ألا أتشكى الهوى
أتهجر من تحب وأنت جار
لعمرك ما قرب الديار بنافع
فلا تهجر أخاك بغير ذنب
ألا تكن في الهوى أرويت من ظماء
سقى الله رمل القاع في النخلات
ما لي ألفت وجها غير ملتفت
أشكو عليل فؤاد أنت متلفه
تسليت عن ذكر الحبيب بغيره
كأن رقيبا منك يرعى خواطري
يا عالما بالذي ألقى من الكرب
مباشرة النسيم لشخص الفي

أضف شرح او معلومة