الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » جعلت فداك أن صلحت فداء

عدد الابيات : 2

طباعة

جعلت فداك أن صلحت فداءً

لنفسك نفس مثلي أو وقاءا

وكيف يجوز أن تفديك نفسي

وليس محل نفسينا سواءا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة أريتني النجم يجري بالنهار فلا
الصفحة التالية يقول أبعد اليأس تبكي صبابة

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الفرج الأصبهاني

poet-Abu-al-Faraj-al-Isbahani@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

أنا بالرق في الهوى منك أولى
وكم ليلة قد بت أرقب صبحها
تمتع من حبيبك بالوداع
أمنت عليك الدهر والدهر غادر
لقد باعدت عنك أخا شقيقا
أنت ابتدأت بميعادي فأوف به
يا منية القلب لو آماله انفسحت
وقد كان يسبي القلب في كل ليلة
وقائل كيف تهاجرتما
أرقت بنار بالطليحة أوقدت
أمثل الذي ألقى يقاومه صبر
فداك اخوك اليوم يوم سرور
ما لهم أنكروا سوادا بخديه
أأيام هذا الدهر كم تعنفين بي
إلى الله أشكو عبرة قد أظلت

أضف شرح او معلومة