ما كنت أحسب أن الخنجر القلم - الصنوبري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » ما كنت أحسب أن الخنجر القلم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

ما كنتُ أحسَبُ أنَّ الخِنجَرَ القَلَمُ

مِنْ قبلِ هذا ولا أنَّ المِدادَ دَمُ

حتَّى كتَبْتَ فما أبقَيْتَ جَارِحَةً

إِلاّ وَفيها عَلى مِقدارِاها أَلمُ

يا كاتِباً جَرَحَتْ روحي كَتَابَتُهُ

والجُرْحُ في الرُّوحِ جرحٌ ليسً يَلتَئِمُ

اِذْهبْ فحَقُّ أميرٍ أنْتَ كاتِبُهُ

أنْ لا يَقومَ لَهُ عُرْبٌ ولا عَجَمُ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر البسيط

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة أنت عذري إذا أوك ولكن

الصفحة التالية إني لرحال إذا الهم برك

الصنوبري

العصر العباسي

poet-alsanubri@

693

قصيدة

1

الاقتباسات

128

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

عمرو الوراق

poet-Amro-Al-Warraq@

يا حامل المجمر ما حاجتي

أسهم الدهر بن بري وطيش

هذا البيان ما شابه لغز

رضاك رضى كل الرضى عنده سخط

طر مني الطرار مالي فما لي

أحسن من لقبه شرشرا

الصد والهجر والإعراض والصلف

يا حبذا الزائر من زور

ما خفت أن يطغى هواك فقد طغى

يا غصنا وجنته زهرة

جاء فحياني بأترجة

قد يدرك العاقل في عسره

قدم الربيع فكان أحسن قادم

صحت من شدة الدهش

بشر بالصبح كوكب الصبح

أضف شرح او معلومة