دع صاعدا إذ مضى يمضي ولا يقف - الصنوبري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » دع صاعدا إذ مضى يمضي ولا يقف

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

دع صاعداً إذ مضى يمضي ولا يَقِفُ

ففي أبي خَلَفٍ من صاعدٍ خَلَفُ

وقلْ له مستميتاً بالمقالِ ولا

يَغْرُرْكَ من صاعدٍ تيهٌ ولا صَلَف

يا من يحاولُ إِسرارَ الإِجارةِ وال

منقاشُ يَشْهَدُ والمقراضُ يَعْتَرِف

إن الإجارة سرّاً غير ممكنةٍ

لأنَّ سِراً تَعَدَّى اثنين ينكشف

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر البسيط

قافية الفاء (ف)

الصفحة السابقة يا شبل دع ذكر ما سلفا

الصفحة التالية إن عبد الرحمن أعني ابن عبويه

الصنوبري

العصر العباسي

poet-alsanubri@

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

وجيه الدولة الحمداني

poet-wajih-al-dawla-al-hamdani@

رب حال كأنها مذهب الديباج

نلت في ذا الصيام ما ترتجيه

سقيا لجيرون وللبريص

بازيك هذا من رفيع البز

أيها السابق النديم إلى الشكر

فكأنما المزمار في أشداقها

أرى طهرا سيثمر بعد عرس

ظلت ذرا جوشن ذراه فلو

كم تحرى قتلي ولم يتحرج

أهل الهوى لي في طرق الهوى تبع

دخول النار للمهجور خير

كتبت إليك ما إن أغبهما

إن كنت يوما مبارزا فابرز

أتحسب من يلاط به يلوط

بهما بالسرير والإيوان

أضف شرح او معلومة