الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » لطفت جدا فما تحس

عدد الابيات : 4

طباعة

لَطُفْتَ جداً فما تُحَسُّ

وليس يُفْضِي إليك لَمْسُ

الحسنُ في العالمينَ نوعٌ

مشتركٌ وهو فيك جِنْسُ

ما وَجْهُكَ الشمسُ لا لعمري

كلُّكَ عند العِيانِ شَمْسُ

كيف تملُّ العيونُ مِمَّنْ

في وجهه للعيونِ عُرْسُ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة ألم ترني أدنيت عمدا إلى رمسي
الصفحة التالية لي قلب على هواك حبيس

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد بن حازم الباهلي

poet-Mohammed-bin-Hazem-Al-Bahili@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

يا قوم قد زار ظبي غير زوار
قف الركب العجال قف
أنس الله وحشتك
متى الأرحل محطوطه
سحاب مجد تجلى عن سنا قمره
درة حيثما أديرت أضاءت
أطافت جبال الشوق بي وبحاره
كم من ضرير بصير
أقسم ما أنصفني طاهر
يا حسنها من بركة أفردت
والذي ألبس خديك
سقى حلبا سافك دمعه
نؤوم الضحى أهب القنافذ عنده
وعديني بموعد
ألا لا أرى شيئا ألذ من الوعد

أضف شرح او معلومة