الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » الجزع والياقوت والدر

عدد الابيات : 5

طباعة

الجزعُ والياقوتُ والدرُّ

عيناكَ والخدّانِ والثغرُ

يا رشأً تسحرُ ألحاظُهُ

وهنَّ لا يدرينَ ما السحرُ

ألشمسُ إِنْ أقْبَلْتَ في حيرةٍ

منك وإِن أدبرتَ فالبدر

إن ترني نِضْواً براني الهوى

لا الوصلُ يُسليني ولا الهجر

فهكذا العشّاقُ أرواحُهُمْ

مَرْضَى وألوانُهُمُ صُفْر

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بما أشربت تلك الجفون من السحر
الصفحة التالية أغضبت من أهوى على السكر

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

الببغاء

poet-albabgha@

متابعة
متابعة
avatar

أبو العنبس الصيمري

poet-Abu-Al-Anbas-Al-Simary@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

أودع العذل كفة المنجنيق
ألبس الصبر إن فيه شفاءا
يا عجبا أبصرت في السوق
لا تهجون دنيا
بكى إلي غداة البين حين رأى
إن كنت لا تقدمين من سفرك
سوغ بستاني البهاء فما
ما عن فعال القبيح يحجزه
ما في من خلع العذار
إن الذي استحسنت فيه خلاعتي
البن بن أبي المظفر
ترك الظاعنون قلبي بلا قلب
يا مقيما على سبيل انطلاق
فراق يا محمد بعد هجر
ألا يا أيها القمري كم ذا

أضف شرح او معلومة