الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » غبتما يا سيدي مضر

عدد الابيات : 5

طباعة

غِبْتُما يا سَيِّدّيْ مُضَرِ

بين باديها إلى الحَضَر

في مَسِنْيَا غيبةً تركتْ

حَلَباً ليلاً بلا قَمَرِ

فمتى يُقْدَرْ إِيابُكُما

لا أَجِدْ عَتْباً على القدر

يا سِرَاجَيْ هاشمٍ وكفى

بسراجَيْ سُرْجِ ذا البَشَر

أنتما من هاشمٍ وأبي

في محلِّ السَّمْعِ والبَصَر

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المديد
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بتعصفر الخد المعصفر
الصفحة التالية باكورة طريفة البكور

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

128

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
avatar

الحسن بن أحمد الهمداني

poet-Al-Hassan-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

الآن أيقنت أني من ذوي الأدب
لي إلف حماني الألافا
يا سيدي ألف مرة
أرى الشام جاد بتفاحه
ما أراني إلا اتهمت اشتياقي
نرجسة مضعفة
كيف أخفى من السقام وجسمي
أفدي التي كتبت إلي بنانها
قد كان طوع الهوى فكيف عصا
دهر يساء به الفتى ويغاظ
يا دارع رامح الراس
أراعك أن قيل الفراق يروعها
يوم من الأيام محمود الأثر
يا حادي الركب أنخ يا حادي
بجسرة ينجل الظران منسمها

أضف شرح او معلومة