هل للديار بأهلها علم - عبيد الله بن الرقيات - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عبيد الله بن الرقيات » هل للديار بأهلها علم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

هَل لِلدِيارِ بِأَهلِها عِلمُ

أَم هَل تُبينُ فَيَنطِقُ الرَسمُ

قالَت سُكَينَةُ فيمَ تَصرِمُنا

أَسُكَينُ لَيسَ لِوَجهِكِ الصَرمُ

تَخطو بِخَلخالَينِ حَشوُهُما

ساقانِ مارَ عَلَيهِما اللَحمُ

يا صاحِ هَل أَبكاكَ مَوقِفُنا

أَم هَل عَلَينا في البُكا إِثمُ

أَم ما بُكاؤُكَ مَنزِلاً خَلَقاً

قَفراً يَلوحُ كَأَنَّهُ وَشمُ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الكامل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة رقية أمسى حبلها قد تقضبا

الصفحة التالية زعم ابن قيس وهو غير مكذب

عبيد الله بن الرقيات

العصر الاموي

poet-Ubayd-Allah-bin-Al-Roqayat @

113

قصيدة

66

متابعين

عبيد الله بن قيس بن شريح بن مالك، من بني عامر بن لؤي. شاعر قريش في العصر الأموي. كان مقيماً في المدينة، وقد ينزل الرقة. وخرج مع مصعب بن الزبير على ...

المزيد عن عبيد الله بن الرقيات

ليلى الأخليلية

poet-Layla-al-Akhyaliyya@

عبيد الله بن الرقيات

poet-Ubayd-Allah-bin-Al-Roqayat @

أنت ابن مسلنطح البطاح ولم

حييت عنا أم ذي الودع

أنزلاني فأكرماني ببتا

ذهبت ولم تزر أهل الشفاء

يا ديار الكواعب

يا لقوم عادني نكسي

يا قلب ويحك لا تذهب بك الحرق

لقد فتنت ريا وسلامة القسا

وسلاف مما يعتق حل

إنما كان طلحة الخير بحرا

ما هاج من منزل بذي علم

طرق الخيال المعتري

إن النساء إذا ينهين عن خلق

ليت شعري أفاح رائحة المسك

نعت السحائب والغمام بأسرها

أضف شرح او معلومة