الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » قد كنت أبكي على من فات من سلفي

عدد الابيات : 3

طباعة

قَد كُنتُ أَبكي عَلى مَن فاتَ مِن سَلَفي

وَأَهلُ وُدِّي جَميعاً غَيرُ أَشتاتِ

فَاليَومَ إِذ فَرَّقَت بَيني وَبَينَهُم

نَوىً بَكيتُ عَلى أَهلِ الموَدَّاتِ

ماذا حَياةُ اِمرِئٍ أَضحَت مَنيتُهُ

مَقسومَةٌ بَينَ أَحياءٍ وَأَمواتِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة نزلت بالخائنين سنه
الصفحة التالية قام بقلبي وقعد

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

174

قصيدة

2

الاقتباسات

154

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

ما غير الربع والمغاني
صغير هواك عذبني
يا ابن الخلائف والأملاك إن نسبوا
اصبر لها صبر أقوام نفوسهم
عديا عن ملاميا
أما من حكم يعدي
قسم الزمان على البلاد ولم يقم
نم لا حرمت لذيذ النوم يا سكني
شجاني صائح يدعو ببين
وإني لألقاها فينطق طرفها
لسكر الهوى أروى لعظمي ومفصلي
ليت شعري عن أملح الناس دلا
وكنا ارتقينا في صعود من الهوى
من يكن رام حاجة بعدت عنه
أقول إذا ما بدا طالعا

أضف شرح او معلومة