كل امرئ فيما يدين يدان - أبو إسحاق الإلبيري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » كل امرئ فيما يدين يدان

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

كُلُّ اِمرِئٍ فيما يَدينُ يُدانُ

سُبحانَ مَن لَم يَخلُ مِنهُ مَكانُ

يا عامِرَ الدُنيا لِيَسكُنَها وَما

هِيَ بِالَّتي يَبقى بِها سُكّانُ

تَفنى وَتَبقى الأَرضُ بَعدَكَ مِثلَما

يَبقى المُناخُ وَتَرحَلُ الرُكبانُ

أَأُسَرُّ في الدُنيا بِكُلِّ زِيادَةٍ

وَزِيادَتي فيها هِيَ النُقصانُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الكامل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة كم آمن للمنون لاه

الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

أبو إسحاق الإلبيري

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

38

قصيدة

265

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

وذي غنى أوهمته همته

الشيب نبه ذا النهى فتنبها

تمر لداتي واحدا بعد واحد

فإن الردى غال أهل التقى

ما عناء الكبير بالحسناء

ما أميل النفس إلى الباطل

عج بالمطي على اليباب الغامر

ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك

أأحور عن قصدي وقد برح الخفا

أحمامة البيدا أطلت بكاك

بصرت بشيبة وخطت نصيلي

لبرزت في ميدان كل بطالة

كأني بنفسي وهي في السكرات

رفعتم على قاضيكم فخفضتم

أي خطيئاتي أبكي دما

أضف شرح او معلومة