الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » كم آمن للمنون لاه

عدد الابيات : 7

طباعة

كَم آمِنٍ لِلمَنونِ لاهٍ

عَنِ الرَدى باتَ مُطمَئِنّا

صَبَّحَهُ وافِدُ المَنايا

فَعايَنَ المَوتَ حينَ عَنّا

حَتّى إِذا ما قَضى بَكاهُ

حَميمُهُ مُعوِلاً مُرِنّا

وارَوهُ في لَحدِهِ وَسَنّوا

عَلَيهِ قَيدَ التُرابِ سَنّا

وَاِنتَهَبوا مالَهُ وَشَنّوا ال

غاراتِ فيما حَواهُ شَنّا

لِمِثلِ هَذا فَكُن مُعِدّا

ما قَد أُعِدَّ الهُداةُ مِنّا

وَاِرتَقِبِ المَوتَ فَهوَ حَتمٌ

يَختَرِمُ الطِفلَ وَالمُسِنّا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر مجزوء البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

المساهمات

معلومات عن أبو إسحاق الإلبيري

avatar

أبو إسحاق الإلبيري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

متابعة

38

قصيدة

265

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

اقتراحات المتابعة

avatar

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الخياط

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو إسحاق الإلبيري :

كل امرئ فيما يدين يدان
لو كنت في ديني من الأبطال
بصرت بشيبة وخطت نصيلي
ما أميل النفس إلى الباطل
ألفت العقاب حذار العقاب
قد بلغت الستين ويحك فاعلم
الشيب نبه ذا النهى فتنبها
لبرزت في ميدان كل بطالة
أحمامة البيدا أطلت بكاك
ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك
قالوا ألا تستجد بيتا
أيا وزيرا لم يزل آخذا
تفت فؤادك الأيام فتا
تمر لداتي واحدا بعد واحد
فإن الردى غال أهل التقى

أضف شرح او معلومة