أيا وزيرا لم يزل آخذا - أبو إسحاق الإلبيري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » أيا وزيرا لم يزل آخذا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

أَيا وَزيراً لَم يَزَل آخِذاً

عِندَ المُلِمّاتِ بِأَيدينا

وَسَيِّداً نَحكُمُ في مالِهِ

وَجاهِهِ النامي بِما شينا

أَراكَ مَشغولاً بِكَسبِ العُلا

وَحارِساً دُنياكَ وَالدينا

فَاجعَل مِنَ اللَيلِ لَنا ساعَةً

يَحكُمُ فيها مالَهُ جينا

وَلا يَكُن يَحضُرنا ثالِثٌ

فَرُبَّما الثالِثُ يُؤذينا

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر السريع

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة أين الملوك وأين ما جمعوا وما

الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

أبو إسحاق الإلبيري

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

38

قصيدة

234

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

ابن نباته المصري

poet-abn-nbath@

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

أيا قوس خراط يشير ولا يرمي

كأني بنفسي وهي في السكرات

أيا وزيرا لم يزل آخذا

تمر لداتي واحدا بعد واحد

قد بلغت الستين ويحك فاعلم

لبرزت في ميدان كل بطالة

كل امرئ فيما يدين يدان

وذي غنى أوهمته همته

إن أولي العلم بما في الفتن

ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك

ألا قل لصنهاجة أجمعين

كم آمن للمنون لاه

عج بالمطي على اليباب الغامر

يضيع مفروض ويغفل واجب

أحمامة البيدا أطلت بكاك

أضف شرح او معلومة