لا قوة لي يا ربي فأنتصر - أبو إسحاق الإلبيري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » لا قوة لي يا ربي فأنتصر

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

لا قُوَةٌ لِيَ يا رَبّي فَأَنتَصِرُ

وَلا بَراءَةَ مِن ذَنبي فَأَعتَذِرُ

فَإِن تُعاقِب فَأَهلٌ لِلعِقابِ وَإِن

تَغفِر فَعَفوُكَ مَأمولٌ وَمُنتَظَرُ

إِنَّ العَظيمَ إِذا لَم يَعفُ مُقتَدِراً

عَنِ العَظيمِ فَمَن يَعفو وَيَقتَدِرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد دينية

عموديه

بحر البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة وذي غنى أوهمته همته

الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

أبو إسحاق الإلبيري

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

38

قصيدة

234

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

ابن دقيق العيد

poet-Bin-Daqiq-Al-Eid@

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

كل امرئ فيما يدين يدان

لبرزت في ميدان كل بطالة

فإن الردى غال أهل التقى

أيا وزيرا لم يزل آخذا

ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك

قالوا ألا تستجد بيتا

ألا حي العقاب وقاطنيه

أأحور عن قصدي وقد برح الخفا

ألفت العقاب حذار العقاب

يضيع مفروض ويغفل واجب

ألا خبر بمنتزح النواحي

ألا قل لصنهاجة أجمعين

أين الملوك وأين ما جمعوا وما

ويل لأهل النار في النار

لو كنت في ديني من الأبطال

أضف شرح او معلومة