الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
أبو إسحاق الإلبيري
»
تغازلني المنية من قريب
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
تُغازِلُني المَنيَّةُ مِن قَريبِ
وَتَلحَظُني مُلاحَظَةَ الرَقيبِ
وَتَنشُرُ لي كِتاباً فيهِ طَيِّي
بِخَطِّ الدَهرِ أَسطُرُهُ مَشيبي
كِتابٌ في مَعانيهِ غُموضٌ
يَلوحُ لِكُلِّ أَوّابٍ مُنيبِ
أَرى الأَعصارَ تَعصِرُ ماءَ عودي
وَقِدماً كُنتُ رَيّانَ القَضيبِ
أَدالَ الشَيبُ يا صاحِ شَبابي
فَعُوِّضتُ البَغيضَ مِنَ الحَبيبِ
وَبَدَّلتُ التَثاقُلَ مِن نَشاطي
وَمِن حُسنِ النَضارَةِ بِالشُحوبِ
كَذاكَ الشَمسُ يَعلوها اِصفِرارٌ
إِذا جَنَحَت وَمالَت لِلغُروبِ
تُحارِبُنا جُنودٌ لا تُجارى
وَلا تُلقى بِآسادِ الحُروبِ
هِيَ الأَقدارُ وَالآجالُ تَأتي
فَتَنزِلُ بِالمُطَبَّبِ وَالطَبيبِ
تُفَوِّقُ أَسهُماً عَن قَوسِ غَيبٍ
وَما أَغراضُها غَيرُ القُلوبِ
فَأَنّى بِاِحتِراسٍ مِن جُنودٍ
مُؤَيَّدَةٍ تُمَدُّ مِنَ الغُيوبِ
وَما آسى عَلى الدُنيا وَلَكِن
عَلى ما قَد رَكِبتُ مِنَ الذُنوبِ
فَيا لَهَفي عَلى طولِ اِغتِراري
وَيا وَيحي مِنَ اليَومِ العَصيبِ
إِذا أَنا لَم أَنُح نَفسي وَأَبكي
عَلى حوبي بِتَهتانٍ سَكوبِ
فَمَن هَذا الَّذي بَعدي سَيَبكي
عَلَيها مِن بَعيدٍ أَو قَريبِ
نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
أحمامة البيدا أطلت بكاك
الصفحة التالية
تفت فؤادك الأيام فتا
المساهمات
معلومات عن أبو إسحاق الإلبيري
أبو إسحاق الإلبيري
العصر المملوكي
poet-Abu-ishaq-al-llbiri@
متابعة
38
قصيدة
265
متابعين
إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...
المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري
اقتراحات المتابعة
أبو إسحاق الإلبيري
poet-Abu-ishaq-al-llbiri@
متابعة
متابعة
القاضي عياض
poet-Qadi-Ayyad@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ أبو إسحاق الإلبيري :
منا توج الملك إلا بابن سلمان
كأني بنفسي وهي في السكرات
ألا حي العقاب وقاطنيه
لو كنت في ديني من الأبطال
رفعتم على قاضيكم فخفضتم
عج بالمطي على اليباب الغامر
قد بلغت الستين ويحك فاعلم
قالوا ألا تستجد بيتا
ما عناء الكبير بالحسناء
إن أولي العلم بما في الفتن
أيا قوس خراط يشير ولا يرمي
تمر لداتي واحدا بعد واحد
أيا وزيرا لم يزل آخذا
الشيب نبه ذا النهى فتنبها
فإن الردى غال أهل التقى
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا