فإن الردى غال أهل التقى - أبو إسحاق الإلبيري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو إسحاق الإلبيري » فإن الردى غال أهل التقى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

فَإِنَّ الرَدى غالَ أَهلَ التُقى

فَلَم يَبقَ إِلّا الغَشومُ العَنيد

وَأَودى بِكُلِّ خَليلٍ وَدودٍ

فَأَينَ وَلا أَينَ خِلٌّ وَدود

وَكَم مِن أَخي ثِقَةٍ قَد لَحَدتُ

فَلِلَّهِ ما غَيَّبَتهُ اللُحود

وَأَثكَلَني الأُنسَ ثُكلُ اللِداتِ

فَصِرتُ كَأَنّي غَريبٌ وَحيد

وَكَم مِن شَقِيٍّ يُوارى التُرابَ

وَكَم مِن سَعيدٍ يُوارى الصَعيد

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر المتقارب

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لا قوة لي يا ربي فأنتصر

الصفحة التالية إن أولي العلم بما في الفتن

أبو إسحاق الإلبيري

العصر المملوكي

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

38

قصيدة

265

متابعين

إبراهيم بن مسعود بن سعيد، أبو إسحاق التجيبي الإلبيري. شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزلّة (اليهودي) فنفي إلى إلبيرة. وقال ...

المزيد عن أبو إسحاق الإلبيري

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

ألا قل لصنهاجة أجمعين

ألفت العقاب حذار العقاب

قالوا ألا تستجد بيتا

تغازلني المنية من قريب

يضيع مفروض ويغفل واجب

تمر لداتي واحدا بعد واحد

ما أميل النفس إلى الباطل

السوط أبلغ من قال ومن قيل

أيا وزيرا لم يزل آخذا

لبرزت في ميدان كل بطالة

لو كنت في ديني من الأبطال

كل امرئ فيما يدين يدان

يا أيها المغتر بالله

رفعتم على قاضيكم فخفضتم

وذي غنى أوهمته همته

أضف شرح او معلومة