يا وردة جادت بها يد متحفي - الرصافي البلنسي - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » الرصافي البلنسي » يا وردة جادت بها يد متحفي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

يا وَردَةً جادَت بِها يَدُ مُتحِفي

فَهَمى لَها دَمعي وَهاجَ تَأَسُّفي

حَمراءُ عاطِرَةُ النَسيمِ كَأَنَّها

مِن خَدِّ مُقتَبِلِ الشَبيبَةِ مُترَفِ

عَرَضَت تُذَكِّرُني دَماً مِن صاحِبٍ

شَرِبَت بِهِ الدُنيا سُلافَةَ قَرقَفِ

فَلَثَمتُها شَغَفاً وَقُلتُ لِعَبرَتي

هِيَ ما تَمُجُّ الأَرضُ مِن دَمِ يُوسُفِ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الكامل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة ذات الجناح تقلبي

الصفحة التالية ولم أر مثل صفار تصدى

الرصافي البلنسي

العصر الايوبي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

80

قصيدة

1

الاقتباسات

21

متابعين

محمد بن غالب الرفاء الرصافي، أبو عبد الله. شاعر وقته في الأندلس، أصله من رصافة بلنسية، وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب. ...

المزيد عن الرصافي البلنسي

ابن مسعود الخشني

poet-ibn-massoud-khushani@

ابن مطروح البلنسي

poet-ibn-matrouh-alblenci@

ومهدل الشطين تحسب أنه

يقولون لي يوما وقد عن جائزا

طرقت مطلع الثريا وولت

يا راكبا واللوى شمال

سراء شب بها الزمان الأشيب

وجدول كاللجين سائل

غار بي الغرب إذ رآني

وذي حنين يكاد شجوا

ولا كالرصافة من منزل

إذا كان الذي يعرو مهما

خليلي ما للبيد قد عبقت نشرا

سقى العهد من نجد معاهده بما

يا عمرو أين عمير من كدى يمن

تفاءلت بالسكين لما بعثته

ومطارح مما تجس بنانه

أضف شرح او معلومة