الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » لئن أدرك الزيات بالزيت رتبة

عدد الابيات : 2

طباعة

لَئِن أَدرك الزَيّاتُ بِالزَّيت رُتبَةً

لَمِن قَبلِه الخلالُ بِالخَلّ نالَها

تَوَرّط مِنها نِعمَةً طَمَحَت بِهِ

فَما لَبِثت أَن أَعقَبَته زَوالَها

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أصبحت من رأي أبي جعفر
الصفحة التالية ما الذي أفعل أم ما أقول

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الخوارزمي

poet-abu-bakr-al-Khwarizmi@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى الغزال

poet-Yahya-AlGhazal@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

آذنتك الشعرات البيض
لن يدرك المجد أقوام وإن كرموا
كان الشباب كخضاب قد نصل
سل الليل من يجلو الدجى عن متونه
أنا من بين ذا الورى مظلوم
إذا أنت لم تملل أخاك بقلبه
رد قولي وصدق الأقوالا
تلا جري عباس يزيد وخالد
كم قد تجرعت من غيظ ومن حزن
معودتي الغفران للذنب والرضى
أبا جعفر خف تبوة بعد صولة
ليهنك أصهار أذلت بعزها
وأنت هوى النفس من بينهم
فصرت من سوء ما بليت به
قالت بعدت فخنت في الحب

أضف شرح او معلومة