عدد الابيات : 12

طباعة

لَمّا طهّروني

كنت أنا صغير

راحوا لبسوني

طاقية حرير

واتحنيت يا سيدي

في رجلي وإيدي

صرت أفرح وما لي

بالطهور خبر

رجع وقع وجع دفع

عني اصطباري

منها ما بقيت عمري

اعمل لي طهور

يا ما أحلى الوليدات

يبقوا في الزفف

من فوق الخويلات

تمشي أو تقف

والنسوان تراهم

في فرحة وراهم

يبقوا في زغاريط

بينهم وشي

وحال وبال وقيل

وقال طول النهار

دلا والصغار دا

اليوم يبقوا في سرور

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

286

قصيدة

35

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة