الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » صحين الكنافة

عدد الابيات : 14

طباعة

صُحَين الكنافة

بقطر النبات

متى يا حبيبي

عنيدي تبات

واحظي بوصلك

قُبَيل الممات

فباللَه قل لي

متى الملتقى

أيا مَن قشع شي

يسمى الكلاج

فصبري كموز ما بقى

له بقى

يقول له إذا جاء

بحب لي مزاج

ولو كان عليه لوز

وفستق رقى

وخليه بماء ورد

كان يُستقى

إذا فاح تفاح

بوجنات دوامي

يا روحي فروحي

لنحوه دوام

ولا تختشي من

عذول ملام

وإن كفَّ كفُّ المُنى

عن لِقا

فإني فاني

إذن في شقا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر موشح
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة شريت لي كتيكيت
الصفحة التالية يا شخيتير إلى البريم روحي

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

38

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة
avatar

صلاح الدين الصفدي

poet-Al-Safadi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

وما شيء إذا حاز انبساطا
بهذا العقد قد حصل السرور
كيف السلامة من فتاكة المقل
يا فرحة جت غلط في
رأيت يوم في أزمان البرد ماء بارد
يا عنب على الدوالي
يا خشتنانك خش كلدن ويخش من
إذا كشفت عيوبك في البرايا
اطلبوا اللوم فيهم أو دعوه
أهلا بك نجيجيم الأغصان
ما ضر من بفؤاد الصب قد رحلوا
قم يا خليلي سل لمه
كل الورى قصدهم بالجيد لو وقعوا
في قامة الغصن إذ مرت حلا التلف
أنا رأيت يوم في الروضة

أضف شرح او معلومة