الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » وما شيء إذا حاز انبساطا

عدد الابيات : 2

طباعة

وما شيءٌ إذا حازَ انبساطاً

وجدتَ النفسَ منه في انقباض

قُبَيل الفَجر يشرعُ في ارتفاع

وبعد العَصر يشرع في انخفاض

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الضاد (ض)
الصفحة السابقة يدمي المحب من شجى أنة
الصفحة التالية كأس المنايا

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

38

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن خلكان

poet-Ibn-Khalkan@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

من الأغصان قد لاحت بدور
بيتي حدا بيت جاري
قم بنا البستان عند السحر
أمي وأبي اثنان من غير أنا
أنا رأيت يوم في الروضة
يقول علي وهو ابن سودون حين
يا طول ما لحستيني
جنى علي فأجرى أدمعي نهرا
من أعجب ما رأيت في أزماني
إن المنازل بي تنمو محاسنها
الليل ينقص أو يزيد قليلا
فتنت بظبية أظنت فؤادي
بان الأحبة فاذكر طيب الخبر
لا الظبي لا الغصن لا شمس ولا قمر
يا فرحة جت غلط في

أضف شرح او معلومة