يا أهل ذا المنزل هل حيلة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 16

طباعة

تنجي فمن ظبيكم معطبي

عقرب صدغيه فقلبي إذا

همم توقى لدغة العقرب

وكلما لاحظني طرفه

لاحظني عن مقلة الربرب

يبسم إن ناولني ثغره

عن ذي غروب واضح أشنب

أنجبت في الحمق وهل فاضل

كناقص في الحمق لم ينجب

لو علموا مالي من لذة

لم ألح في الحمق ولم أعتب

أعتبني الدهر ولولا الذي

عم الورى بالبذل لم يعتب

لما رأى الآمال مصروفة

إلى السديد ابن أبي الطيب

فارقني من شره صاحب

كان لعمري شر مستصحب

هناك لو تبصرني تائهاً

على بني الدهر تعلقت بي

تطلب مني نائلاً بعد أن

كنت أرى الرزق مع الكوكب

كذاك من صاحب من لم يزل

رب جناب ممرع مطلب

أول من يثني به خنصر

وأصفح النفس عن المذنب

مهذب الآراء محمودها

مفضل في الشرق والمغرب

لا فرق عندي بين أقلامه

وبين فعل الصارم المقضب

ما استهلها إلا أذلت له

من الأعادي كل مستصعب

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر السريع

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة إني ليرتاح قلبي

الصفحة التالية عاذل كم فيه تعذليني

أبو الرقعمق

العصر العباسي

poet-Abu-Al-Raqamq@

قصيدة

الاقتباسات

متابعين

أحمد بن محمد الأنطاكي. شاعر فكه، تصرف بالشعر جداً وهزلاً ومجوناً. وهو أحد شعراء اليتيمة، ومن المداح المجيدين. أصله من أنطاكية، وأقام بمصر طويلاً يمدح ملوكها ووزراءها وتوفي فيها. له ...

الصنوبري

poet-alsanubri@

أبو الحسن الجرجاني

poet-Abul-Hasan-Al-Jurjani@

لمن أمدح بالشعر

إن ربعا عرفته مألوفا

كتب الحصير إلى السرير

لعمرك إنه رزء عظيم

عاذل كم فيه تعذليني

كأنما عذاره

حي الخيام فإني

لو نيل بالمجد في العلياء منزلة

قلبي لك الخير بالأفراح معمور

سلام على الربع ربع الجدا

عد عن قال وقيل

رب يوم قد قطعناه

هل من سبيل إلى بيتي وجاريتي

خليلي من عامر اسعدا

كل بشعري مفتون ومشغوف

الديوان » العصر العباسي » أبو الرقعمق » يا أهل ذا المنزل هل حيلة