الديوان » العصر الايوبي » العماد الأصبهاني » دمشق تقصد عظمي

عدد الابيات : 3

طباعة

دمشقُ تقصدُ عظمي

بعرقةٍ أيِّ عرقهْ

إخفاقُهُ لرجائي

فيها وللقلبِ خَفْقَهْ

أَقمتُ فيها وحيداً

كالدُّرِّ ضمّتْهُ حُقَّهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر المجتث
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة قد نزلنا في جوارِك
الصفحة التالية تغنم زمان الجود في اللهو واسبق

المساهمات

معلومات عن العماد الأصبهاني

avatar

العماد الأصبهاني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة

176

قصيدة

50

متابعين

محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن ألُه، أبو عبد الله، عماد الدين الكاتب الأصبهاني. مؤرخ، عالم بالأدب، من أكابر الكتاب. ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب ...

المزيد عن العماد الأصبهاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن عنين

poet-ibn-anin@

متابعة
متابعة
avatar

ابن مجاور

poet-ibn-mgeor@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العماد الأصبهاني :

أما الغبار فإنه
ما كنت أظنهم لعهدي نبذوا
بملك مصر أهني مالك الأمم
قد أضاء الزمان بالمستضيء
بالله يا ريح الشمال تحملي
إن الخطوب على عداك مخوفها
أبصرني مبلبلا
في فؤادي نار وجنته
دار غير اللبيب إن كنت ذا لب
رأيتني بالفقيع منفرا
أيا ساكني مصر ألم تتحتفوا
لو كان من شكوى الصبابة مشكيا
تذكرت في جلق داركم
بالمستضيء أبي محمد الحسن
ما أعلم والحظ عزيز الدرك

أضف شرح او معلومة