الديوان » العصر العباسي » يحيى الغزال » وإن مقامي شطر يوم بمنزل

عدد الابيات : 2

طباعة

وَإِن مَقامي شَطَرَ يَومٍ بِمَنزِلٍ

أَخافُ عَلى نَفسي بِهِ لِكَثيرُ

وَقَد يَهرُبُ الإِنسانُ مِن خيفَةِ الرَدى

فَيُدرِكُهُ ما خافَ حَيثُ يَسيرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ألست ترى أن الزمان طواني
الصفحة التالية إن الفتاة وإن بدا لك حبها

المساهمات

معلومات عن يحيى الغزال

avatar

يحيى الغزال حساب موثق

العصر العباسي

poet-Yahya-AlGhazal@

متابعة

65

قصيدة

115

متابعين

يحيى بن الحكم البكري الجياني، المعروف بالغزال. شاعر مطبوع، من أهل الأندلس. امتاز نظمه الجيد الحسن، بالفكاهة المستملحة. وكان جليل القدر، مقرباً من أمراء الأندلس وملوكها من بني أمية. أرسله ...

المزيد عن يحيى الغزال

اقتراحات المتابعة

avatar

الببغاء

poet-albabgha@

متابعة
متابعة
avatar

النهشلي القيرواني

poet-Alnahshli-Alqayrawani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ يحيى الغزال :

فارعة الجسم هضيم الحشا
كتبت وشوق لا يفارق مهجتي
كأن الملوك الغلب عندك خضعا
لقد فسدت فما تلقى
وتحسب من خبه أنه
إن سمي النبي فضله الله
إذا أخبرت عن رجل بريء
وخيرها أبوها بين شيخ
بكرت تحسن لي سواد خضابي
فكأني بعمير
وإن مقامي شطر يوم بمنزل
فإذا ما نظرت في عرض الناس
وما هذه الدنيا سوى كر لحطة
ولبس كثوب القس جبت سواده
أرى أهل اليسار إذا توفوا

أضف شرح او معلومة