الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » يا من أبكي وثغره يفتر

عدد الابيات : 2

طباعة

يا مَن أَبكي وَثَغرُهُ يَفتَرُّ

قَد أُشكِلَ وَاللهِ عَلَي الأَمرُ

ما أَعلَمُ هَل ثَغرُكُ ما أَنثُرهُ

من دَمعِي أَم أَدمُعُ عَيني الثَّغرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ما شام بطرفي بارقا للشام
الصفحة التالية قالت وقد انتضت سيوف اللحظ

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن العديم

poet-Ibn-al-Adim@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

حدثه عن نجد فلولا عينه
أملت بأن يكون من أنصاري
كلما قلت قد تناهى الملال
أشتاقكم كلما ناحت مطوقة
شم برق شامة من على جمر الغضى
هل في النسيم الحاجري إذا سرى
حتام أرفل في هواك وتغفل
تولهي بك شيء عنك غير خفي
عيني ما كان آفتي إلا هي
يا تارك ربع الصبر مني مهدوم
يا بارق الشام حي الأثل والبانا
أي دمع من الجفون أساله
أحب الصالحين ولست منهم
ما لي ولمصر لاسقاها ربي
لك الخير قد زار الخيال المطالع

أضف شرح او معلومة