الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » لولاك لما بت من الوجد كذا

عدد الابيات : 2

طباعة

لَولاكَ لَما بِتُّ منَ الوَجدِ كَذا

يا مُلبِسَ جِسمي كُلَّ سُقمٍّ وَأذى

بالشَّعرِ وبالجَبينِ قَد تِهتَ فَذَا

كاللَّيلِ إِذا وذاكَ كالصبُّحِ إِذا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الذال (ذ)
الصفحة السابقة قالت وقد انتضت سيوف اللحظ
الصفحة التالية بالأجرع عن أيمن حزوى خيم

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

تميم الفاطمي

poet-Tamim-Al-Fatimi@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

يمينا بساجي طرفه واحوراره
من بعد ذا اليوم يلقى قلبه أسفا
سلوا أجفانه النجلا
أرأيت أي أكلة وخدور
شم برق شامة من على جمر الغضى
ما أحسب ذاك جؤذر القناص
من قال عني بأني
إنما الصب حائر مهجور
نعم هذي الديار فحيهنه
أظن البدر لما لحت حارا
قسما بتعريف الحجيج وليلة
زر محبا صار في حبك
باكر دم الزق بالنايات والعود
سل عن دمي ليلى إذا هي أقبلت
لواحظك التي تصمي البرايا

أضف شرح او معلومة