الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » زر محبا صار في حبك

عدد الابيات : 3

طباعة

زُر مُحِبَّاً صارَ في حُبِّ

كَ مِن بَعضِ العَبيدِ

لا تَدَعها بَيضةَ الدِّ

يكِ عَلَى رَغمِ الحَسودِ

إِنها أَضحَت تُنادي

هَل لِهذا مِن مَزيدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة وحق القدود الهيف والحدق النجل
الصفحة التالية سلم سلمت على جيران جيرون

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

ما عند سكان بنجد
إذا ما لاح برق الجزع حنا
من قال عني بأني
ولما رمى باللحظ عن قوس حاجب
بين القضب البيض وسمر الأسل
عسى يشتفي قلبي ويلتذ مسمعي
لساني وطرفي منك يا غاية المنى
ليس الذي سمع الحريق بأذنه
يا نجم قد استحيا أخوك القمر
أمسى وظل على الأرواح معتديا
يا رائش لا تكن على العشاق
يا جيرتي هل نا من بعد فرقتكم
يا دار بحق فرقة الإلفين
كلما قلت قد تناهى الملال
قل لغرس الدين الأمير المرجى

أضف شرح او معلومة