الديوان » العصر العباسي » القاضي التنوخي » فما شككت وقد جاء البشير به

عدد الابيات : 3

طباعة

فما شككتُ وقد جاء البشيرُ به

أنَّ الشبابَ أتاني بَعدَ ما ذَهَبا

وقلتُ نفسي تُفَدِّي نفسَ مُرسِلِهِ

من كُلِّ سوءٍ ومن أَملى ومن كَتَبا

وكادَ قلبي وقد قَلَّبتُهُ قَرِماً

إلى قراءَتِهِ أن يَخرِقَ الحُجُبا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وأشجار نارنج كأن ثمارها
الصفحة التالية وأقحوان كأن وردته

المساهمات

معلومات عن القاضي التنوخي

avatar

القاضي التنوخي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Qadi-al-Tanoukhi@

متابعة

92

قصيدة

94

متابعين

علي بن محمد بن أبي الفهم داود بن إبراهيم بن تميم، أبو القاسم التنوخي. قاض، أديب، شاعر، عالم بأصول المعتزلة. ولد بأنطاكية، ورحل إلى بغداد في حداثته، فتفقه بها على ...

المزيد عن القاضي التنوخي

اقتراحات المتابعة

avatar

عرقلة الدمشقي

poet-Irqla-Al-Dimashqi@

متابعة
متابعة
avatar

المأمون

poet-Al-Mamoun@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القاضي التنوخي :

ثوى الفقه في قعر الثرى مذ ثوى به
فديت عينيك وإن كانتا
كأن الدجى لما استنارت نجومه
مرابع لو كن المرابع أنجما
انظر اليها والنسر منحدر
إذا لاح في أغصانه فكأنه
رياض اذريون لاح مبتسما
إذا بان محبوب وعاش محبه
وقصيدة الفاظها
ورعدة كقارئ متعتع
كأنما نجومها
واصفر الجو قد لاحت كواكبه
كأن النجوم الزهر في غلس الدجى
وافى كتابك مثلما
طرب الشقائق للحمام وقد شدا

أضف شرح او معلومة