الديوان » العصر الاموي » الأقيشر الأسدي » ألا إنما الإنسان غمد لقلبه

عدد الابيات : 2

طباعة

أَلا إِنَّما الإِنسانُ غِمدٌ لِقَلبِهِ

وَلا خَيرَ في غِمدٍ إِذا لَم يَكُن نَصلُ

وَإِن تَجمَعِ الآفاتِ فَالبُخلُ شَرُّها

وَشَرُّ مِنَ البُخلِ المَواعيدُ وَالمَطلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أبلغ أبا مروان أن عطاءه
الصفحة التالية ألم تر قيس الأكمه ابن محمد

المساهمات

معلومات عن الأقيشر الأسدي

avatar

الأقيشر الأسدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

متابعة

48

قصيدة

43

متابعين

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر ...

المزيد عن الأقيشر الأسدي

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسين بن علي

poet-Husayn-ibn-Ali@

متابعة
متابعة
avatar

ليلى العامرية

poet-Layla-ALAmiriya@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأقيشر الأسدي :

ألا إنما الإنسان غمد لقلبه
كفاني المجوسي مهر الرباب
إن كانت الخمر قد عزت وقد منعت
فإن أبا معرض إذ حسا
إذا صليت خمسا كل يوم
وفد الوفود فكنت أول وافد
جريت مع الصبا طلق العتيق
يا بغل بغل أبي مضاء تعلمن
عدمت أبا الذيال من ذي نوالة
يريد النساء ويأبى الرجال
في فتية جعلوا الصليب إلههم
غضبت دودان من مسجدنا
أيا صاحبي أبشر بزورتنا الحمى
إنما لقحتنا باطية
أتدعوني الأقيشر ذلك اسمي

أضف شرح او معلومة