الديوان » العصر الأندلسي » ابن أبي الخصال » هل كان عند المديح علم

عدد الابيات : 5

طباعة

هَل كانَ عِندَ المُديحِ عِلمٌ

بَمن يُدِيخُ الذي أَداخا

لَم يبقَ منهُ سِوى حديثٍ

في حيثُ ما سارَ أَو أَناخا

كم قَرعَت سَمعَهُ اللّيالي

بكلِّ وعظٍ فما أَصَاخا

أَوحشَ مغناهُ بَعدَ أُنسٍ

لمَّا خَبا سَعدُهُ وَباخا

ولَّى على غُلّةٍ وبَرحٍ

وأَسلَمَ الباردَ النُّقاخا

نبذة عن القصيدة
قصائد نصيحة
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة مثواي في الدن مثوى الدر في الصدف
الصفحة التالية مهلا فلو أَحسست لم تستطع

المساهمات

معلومات عن ابن أبي الخصال

avatar

ابن أبي الخصال حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Abi-al-Khisal@

متابعة

108

قصيدة

75

متابعين

محمد بن مسعود بن طيّب بن فرج بن أبي الخصال خلصة الغافقي، أبو عبد الله. وزير أندلسي، شاعر، أديب، يلقب بذي الوزارتين، ولد بقرية (فرغليط) من قرى (شقورة) وسكن قرطبة ...

المزيد عن ابن أبي الخصال

اقتراحات المتابعة

avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة
avatar

أبو عامر بن مسلمة

poet-Abu-Amer-bin-Maslama@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن أبي الخصال :

يا ساكن القصر على غرة
يا سادتي إن الندى
وما سر قلبي منذ شطت بك النوى
لا أسأل الركبان عنك توقعا
طوبى لعبد أكمل الفرضا
إن الرياح إذا ما استعصفت قصفت
قد وعظ الشيب وناجاك بل
ألا عج على مثوى الحبيب وسلم
حدا وما خفض في سوقه
رزئت بمن لا أملك العين بعده
أما ترى النار وهي راقصة
لقد خسر الساعي إلى غير ربه
يا حار إن أمانة معصوبة
للدهر في نكباته تنزيل
إني أعزيك لا أني على ثقة

أضف شرح او معلومة