الديوان » لبنان » الياس فياض » فخر النساء وزينة الأتراك

عدد الابيات : 5

طباعة

فخرَ النساءِ وزينةَ الأَتراكِ

هذي تحيَّة شاعرٍ حيَّاكِ

مثَّلتِ يوسف للورى بروايةٍ

كُسِيَت معاني الحسن من معناكِ

سحرٌ تدفَّق من يراعكِ للنُهى

أم ذاك ما فعلت بنا عيناكِ

أكرم بمن سمَّاكِ خالدةً فهل

أُوحي إِليهِ عندما سمَّاكِ

سيظلُّ ذكركِ خالداً ما بيننا

بجميل صنعٍ قدَّمته يداكِ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الكامل
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة إذا زين الصدر الوسام فانما
الصفحة التالية وطني فداك دمي ومالي

المساهمات

معلومات عن الياس فياض

avatar

الياس فياض حساب موثق

لبنان

poet-Elias-Fayyad@

متابعة

64

قصيدة

65

متابعين

(1872-1930) إلياس فياض. أديب لبناني، تعلم ببيروت، ثم بمدرسة الحقوق بالقاهرة. وكتب في مجلتي إبراهيم اليازجي (الضياء) و(البيان) في القاهرة، وتولى رئاسة التحرير بجريدة (المحروسة) اليومية. ثم عاد إلى لبنان، ...

المزيد عن الياس فياض

اقتراحات المتابعة

avatar

رشيد أيوب

poet-rashid-ayoub@

متابعة
متابعة
avatar

موسى شرارة

poet-Musa-Sharara@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الياس فياض :

لا تبكه فاليوم بدء حياته
وطني فداك دمي ومالي
أتيت إلى الروض عند الصباح
رذلوني وصيروا البطل حقا
مولاي لي ولد لسوء تصرفي
سلام على مصر ولو عشت ادهرا
أي رزء قد هد عزمي وهدم
أيعلم فرنند ان الهوى
هذه قصة جرت لنسيم الروض
أتذكر إذ لنا في مصر ذكر
قد حملوا اليوم على لوحة
ما مر حر الصيف والهجير
كم شقي يساق للإعدام
قال رب الوجود للشمس يوما
من كان يشكو الضعف من عينه

أضف شرح او معلومة