الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » أدماء في وضح يكاد إزارها

عدد الابيات : 4

طباعة

أَدماءُ في وَضَحٍ يَكادُ إِزارُها

يُقوي وَيشبِعُ ما أَحبَّ إِزارُها

وَاِنغَسَّ في كَدَرِ الطمالِ دُعامِصٌ

حُمرُ البُطونِ قَصيرَةٌ أَعمارُها

خُطباء لا خرقٌ وَلا غُللٌ إِذا

خُطَباءُ غَيرِهِمُ أَغَلَّ شِرارُها

وَغَداً نَوائِحُ مُعوِلاتٌ بِالضُحى

ورقٌ تَلوحُ فَكلُّهُنَّ قِصارُها

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بأجماد العقيق إلى مراخ
الصفحة التالية ترى العلافي منها موفدا فظعا

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

49

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

الحسين بن علي

poet-Husayn-ibn-Ali@

متابعة
متابعة
avatar

همام الفزاري

poet-hammam-al-fazari@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

دعتنا لمسرى ليلة رجبية
ونفضت عني نومها فسريتها
حلت به حلة أسماء وانتجعت
بأجماد العقيق إلى مراخ
به من نجاء الغيث بيض أقرها
قام إليها رجل فيه عنف
قربن كل صلخدى محنق قطم
ظلت بذاك القهر من سوائها
كأن حريقا ثاقبا في أباءة
وهواك مجنوب بأم عويمر
كان الكمي مع الرسول كأنه
ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت
كأن النقد والعلسي أجنى
فما المال إلا سؤر حقك كله
طاف الخيال بنا وهنا فأرقنا

أضف شرح او معلومة